THE GREATEST GUIDE TO استراتيجيات التوظيف الفعّالة

The Greatest Guide To استراتيجيات التوظيف الفعّالة

The Greatest Guide To استراتيجيات التوظيف الفعّالة

Blog Article

أدوات الكلمات المفتاحية على يوتيوب.. بوابتك لجمهور مستهدف ونجاح مضمون

التوظيف لها بحسب نسبة التطابق بين متطلبات الوظيفة وسيرتك الذاتية.

دورات دورات تعليمية بطاقات هدية شراء بطاقة هدية استخدم بطاقة هدية المزيد

حتى يتم بناء ثقافة مؤسسية ناجحة يجب على الشركة التالي : 

تطوير مهارات الموظفين؛ عبر تنظيم ورش العمل ودورات تدريبية والمشاركة في أحداث الصناعة.

يُعد هذا أكثر عوامل التأثير صعوبةً من العديد من النواحي لأنه ينطوي على قيام الأشخاص بأمور لا يشعرون بالرضا عنها وأن يكونوا عرضة للعقاب بسهولة شديدة.

المملكة العربية السعودية الجامعات التعليمية المعاهد الكويت الجامعات التعليمية المعاهد اليمن الجامعات التعليمية جامعة صنعاء الفرقة الأولى

«يُعد تخطيط التعاقب بمثابة مخطط للأعمال لأنه يدير الموارد البشرية والمالية الحالية والمستقبلية للشركة».

فهي تجعل الأفراد يُدركون طبيعة الكفاءات التي تُقدرها المؤسسة ومن الذي يمكن الاستغناء عنه. 

كمدير فإنك تستطيع السماح بذلك وفق سياسة ومجموعة من اللوائح والقوانين التي تضمن شاهد المزيد من المعلومات سير العمل.

عدم إتاحة التطوّر في الشركة: يؤدي إخماد مواهب الموظفين وعدم وجود مساحة كافية لتطورهم وتحفيزهم إلى ترك العمل، لذلك علينا أن نخلق بيئة للتحدي فيما بينهم ليتطوروا في العمل ويثبتوا جدارتهم، لذلك يجب علينا تنسيق برامج تدريب لتعليمهم وتقييم كل موظف حتى يدرك النقاط التي عليه تطويرها.

زرع حب العمل، وتعزيز الرغبة في أدائه أيّاً كانت طبيعته، فمن خلال ذلك سيلتزم العامل بساعات العمل في الحضور والمغادرة حتى يحرص على إنجازه، حيث إنّ الوقت والقدرة على الإنجاز من أهم العوامل التي تؤثر في الإنتاج، ولهذا تحرص الكثير من المنشآت على تدريب العامل سواءً داخل المنشأة أو خارجها.

فالتدريب وحده لا يكفي. فلن تتمكن من تغيير ثقافة بيئة العمل عن طريق إخضاع الأفراد إلى التدريب فحسب (على الرغم من أن ذلك قد يكون جزءًا من عملية التغيير).

تجتهد المؤسسات الخيرية لجمع التبرعات وتحمّل الصعاب لتنفيذ المشروعات ومازال معظمها على خير، وهي الأنسب لتقديم المساعدات، حيث يحكمها نظام داخلي ولوائح وقوانين ومسار عمل، وإن اضطرب هذا المسار، فهو يُعيد فرض نفسه ويعزز الرقابة الجماعية، ولا يجعلها خاضعة لرغبة شخصية أو لشخص متفرد، إلا أن بعض المؤسسات تتناسى وظيفتها الحيوية والأساسية المتعلقة بتقديم المساعدة، وتنحاز إلى المنافسة غير المهنية؛ طمعًا في الحصول على تمويل إضافي.

Report this page